• في إطار مبادرة الموارد البشرية لتطوير القيادين وخطط الإحلال الوظيفي، يوفر بنك الخليج لكوادره الوطنية فرصة التدريب المصرفي الشامل والتطوير المهني السريع من خلال "برنامج بنك الخليج لتطوير الخريجين" والذي صّمم خصيصاً لهذا الغرض بالتعاون مع معهد الدراسات المصرفية. ويهدف البرنامج الذي يمتد لتسعة أشهر إلى إنشاء مجموعات من المصرفيين لدى البنك على قدر عال من التفاني والطموح.

• يركز البرنامج على تعريف المشاركين بأسس العمل المصرفي والاقتصاد المالي، القواعد والقوانين المصرفية، تمويل الشركات وتمويل الأفراد، إدارة المخاطر، التفكير التحليلي، خدمة العملاء، المؤسسات المالية الكويتية، وسوق الأوراق المالية. هذا إلى جانب الدورات التدريبية في تعزيز مهارات التواصل، العلوم .السلوكية، تقديم العروض الإيضاحية، والتطوير الذاتي

• بالتعاقد مع البنك، ويفرض على المتدربين الالتزام بمنهج صارم للغاية يرمي إلى التوعية الذاتية والتطوير الشخصي (Pink Coffee) ويتضمن البرنامج معسكراً تدريبياً مكثفاً تنظمه شركة بينك كوفي.

• أما المرحلة الثالثة الأساسية من برنامج تطوير الخريجين، فيتألف من تدريب ميداني محلي يمتد لخمسة أسابيع يتيح للمشاركين الفرصة لاختبار ما اكتسبوه من معارف ومهارات في الفصول الدراسية وتطبيقها في البنك على أرض الواقع، كما يمكّنهم من العمل على مهام استراتيجية هامة للغاية في عدة مجالات مصرفية. وعند الانتهاء من التدريب الميداني، يعود المتدربين إلى الفصول الدراسية ليتلقوا المزيد من المعلومات.

• وتشمل المرحلة النهائية من البرنامج تدريباً عملياً منظماً من خلال إلحاق المتدربين بعدد من البنوك العالمية والشركات والمؤسسات المحلية حيث يتسنى لهم التعامل مع الخبراء في المجال المصرفي والمؤسسات المالية الأخرى، والتعرف عن كثب على بيئة الأعمال المحلية.

• للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بفريق إدارة المواهب على الرقم الداخلي: 2849/2969.

• نقدم سبل عمل واضحة داخل البنك ويتقدم أفراد فريق العمل من حيث قدراتهم ومهاراتهم واهتماماتهم العملية ووظائفهم وفرصهم المتاحة. ويطبق البنك سياسة شغل الوظائف الشاغرة من خلال الاختيار بين أفضل من يتمتعون بالإمكانيات والمهارات العملية من داخل البنك نفسه.

• من خلال المعاملات المصرفية الشخصية, يتعامل أفراد فريق عملنا ضمن مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المالية الموجهة مباشرة لتلبية احتياجات .عملائنا الكرام.

• باستثناء حسابات المدخرات والودائع الزمنية والسحب على المكشوف وتسهيلات القروض، هناك منتجات وخدمات أخرى عامة من ضمنها بطاقات الائتمان .وقروض السيارات والتأمين والمعاملات المصرفية ذات الأولوية.

• هناك العديد من فرص العمل متاحة لحديثي التخرج في المعاملات المصرفية للأشخاص مثل أعمال المبيعات والخدمات كمسؤولي علاقات عملاء ومسؤولي خدمات عملاء في مركز اتصالات العملاء أو كمسؤولين لإنجاز أعمال إدارة الدعم والإسناد مثل أعمال مراقبة الائتمان والعمليات والتسويق. هؤلاء الذين قد اكتسبوا سنوات خبرة عمل معقولة ومؤهلات على الطريق الصحيح سوف يضطلعون بأدوار أكثر تعقيداً ودقة مثل إدارة المنتجات وإدارة الفروع.

• يقدم قطاع المعاملات المصرفية للشركات والاستثمار لدى بنك الخليج مجموعة من المنتجات والخدمات لتلبية احتياجات عملائنا من الشركات والمؤسسات .والكيانات الحكومية والأشخاص.

• إذا كنتم ممن يتطلعون لفرص عمل لدى قطاع المعاملات المصرفية للشركات، يمكنكم الاطلاع بأي عدد من الأدوار. على السبيل المثال لا الحصر، يمكن لكم .البدء في العمل كمحلل ائتمان يكرس وقته لدراسة ميزانيات الشركات وتقييم ما إذا كان من الممكن إصدار قروض لها. انطلاقاً من دور محلل ائتمان، يمكنكم التدرج للوصول إلى درجة مدير علاقات مسؤول عن تقديم القروض المالية إلى مجموعة من عملاء البنك، وهي وظيفة تتطلب استيعاباً كاملاً لكل استراتيجية .من استراتيجيات الشركة مع تقييم لمخاطر المخالفة ومهارات المبيعات.

• في حالة عدم اهتمامكم بإدارة العلاقات، وهي إحدى الإدارات التابعة لقطاع المعاملات المصرفية للشركات، يمكنكم التوجه إلى إدارة الخزانة حيث يساعد مدراء الخزانة الشركات على مواكبة التدفقات النقدية الخاصة بها، ويضمنون أن الأعمال متوافر لها المبالغ الكافية لسد احتياجات الشراء ودعمها في التعامل .مع تقلبات أسعار صرف العملات الأجنبية.

• يوجد لدى بنك الخليج العديد من القطاعات التي تتجاوز شبكة فروعه ومجموعة منتجات وخدمات التسويق والإقراض المتاحة لديه.

• داخل أروقة البنك، هناك نخبة من الخبراء المعنيين بأعمال الإسناد المتخصصة التي تساعد الشركة على الاحتفاظ بميزة تنافسية حيث يقدم هؤلاء الخبراء الدعم والتوجيه الجوهري للأعمال مع تقديم المشورة لإدارة الأفراد وتحسين الأعمال والالتزام والمراقبة المالية واتباع .الأساليب المنهجية ذات الكفاءة والفاعلية .لتسيير الأعمال

• من خدمات المعلومات إلى إدارة المخاطر، هناك اهتمام كبير بالتطوير الوظيفي لتحقيق الإبداعية في التسويق ومن ثم يسعى بنك الخليج إلى انتقاء أفراد فريق عمله سواء من الكويتيين أو المقيمين ممن يتمتعون بمهارات تخصصية للانضمام إلى فريق العمل داخل أروقة البنك.

لقد بدأت حياتي المهنية في بنك الخليج في يناير عام 2001، عندما انضممت إلى إدارة التدقيق الداخلي بوظيفة 'مدقق داخلي متدرب'. وكانت طبيعة عملي تتطلب مني التعامل والتواصل مع مختلف إدارات البنك حيث تشمل مهامي البقاء على إطلاع تام بأحدث المعلومات واستخدام الخبرات في كافة مجالات الإدارات التي نقوم بتدقيقها. وبعد خمس سنوات، التحقت بمجموعة الخدمات المصرفية للشركات. وبالرغم من صعوبة القرار في تغيير الاختصاص، إلا أن إدارة البنك ساعدتني على تحويل مساري بسهولة بفضل الدورات التدريبية المتخصصة التي وفرتها لي. وكأي أسرة تمر بفترات صعود وهبوط، وأوقات جيدة وسيئة، إلا أنني أظن بأن انضمامي لعائلة بنك الخليج كان، ولا يزال، من أفضل الأمور التي حدثت لي في حياتي المهنية.

بعد ثلاث سنوات من العمل في القطاع الحكومي قررت الانتقال إلى القطاع الخاص. وقد منحني بنك الخليج هذه الفرصة فانضممت إلى فريق الخدمات المصرفية الشخصية بوظيفة 'صراف'. ومنذ ذلك الحين، اكتسبت الكثير من المهارات وشغلت العديد من المناصب في مجالات مختلفة حتى وصلت إلى منصبي الحالي، وهو مساعد مدير في إدارة الائتمان - إدارة المخاطر. وطوال فترة وجودي في البنك، تمكنت من الحصول على التدريب اللازم الذي مكنني من التسلح بقدر كبير من المعرفة وأهلني لشغل منصبي الحالي. وبفضل التشجيع والدعم المستمرين لتطوري الوظيفي الذين تلقيتهما من إدارة البنك، تم ترشيحي لحضور العديد من الدورات والبرامج التدريبية التي تمنح شهادات للمتدربين، بما فيها 'برنامج شهادة إدارة المخاطر' في معهد الدراسات المصرفية والذي أجتزته بنجاح.

بدأت حياتي المهنية في بنك الخليج في ديسمبر 2006، عندما انضممت إلى فرع الدعية بوظيفة 'صراف متدرب' وقد مكنني البنك من الحصول على الخبرات والتدريب اللازمين لدعم تطوري الوظيفي، حيث اكتسبت المهارات المطلوبة لأصبح 'رئيس الصرافين' بحلول يناير 2008. واليوم، نتيجةً للحرص والتفاني في العمل وبفضل الدعم المستمر الذي أتلقاه من البنك تمكنت من الوصول إلى منصبي الحالي، وهو مساعد مدير فرع. وأنا أعتقد بأن كوني فرداً من أسرة بنك الخليج قد ساعدني كثيراً في مسيرتي المهنية.